كنيستا السيدة العذراء والأنبا بيشوي والسيدة العذراء والأنبا رويس

"مساكنك محبوبة يا رب إله القوات. تشتاق وتذوب نفسي للدخول إلى ديار الرب" (مز 83: 1)

الجمعة ٢٩ -٤ – ٢٠٢٢م ٢١ برمودة ١٧٣٨ ش

  • موضوع الأربعين المقدسة :
    ملكوت الله
  • موضوع الأسبوع الأول :
    تثبيت الإيمان
  • اليوم الخامس من الأسبوع الأول من الخمسين المقدسة :
    وموضوعه النجاة بقيامته
  • فإنجيل عشية ( لو ٤ : ٣٨- ٤٢ ) يتحدث عن خلاصه العلنى لهم
  • وإنجيل باكر ( لو ٢٠: ٢٧- ٣٩) عن جمعه لهم من الأمم
  • والبولس ( عب١٣: ١٠-٢١) يتحدث عن عمل مشيئة الله
  • والكاثوليكون ( ١بط١: ٢٥–٢ : ١-١٠) يتحدث عن بناء أنفسهم على المسيح
  • والإبركسيس ( أع ١٣: ٣٤- ٤٢) يتحدث عن تبررهم بالإيمان بقيامته
  • وإنجيل القداس عن أنه نجاتهم من الموت بقيامته
  • مزمور القداس : مز ١٠٦ : ١، ٢
  • إنجيل القداس : مر ١٦ : ٢ – ٨
  • نختار آية ٦ ( فقال لهن لا تندهشن أنتن تطلبن يسوع الناصرى المصلوب قد قام ليس هو ههنا هوذا الموضع الذى وضعوه فيه )
  • قراءة إنجيل القداس : ( وَبَاكِرًا جِدًّا فِي أَوَّلِ ٱلْأُسْبُوعِ أَتَيْنَ إِلَى ٱلْقَبْرِ إِذْ طَلَعَتِ ٱلشَّمْسُ. وَكُنَّ يَقُلْنَ فِيمَا بَيْنَهُنَّ: «مَنْ يُدَحْرِجُ لَنَا ٱلْحَجَرَ عَنْ بَابِ ٱلْقَبْرِ؟». فَتَطَلَّعْنَ وَرَأَيْنَ أَنَّ ٱلْحَجَرَ قَدْ دُحْرِجَ! لِأَنَّهُ كَانَ عَظِيمًا جِدًّا.
    وَلَمَّا دَخَلْنَ ٱلْقَبْرَ رَأَيْنَ شَابًّا جَالِسًا عَنِ ٱلْيَمِينِ لَابِسًا حُلَّةً بَيْضَاءَ، فَٱنْدَهَشْنَ. فَقَالَ لَهُنَّ: «لَا تَنْدَهِشْنَ! أَنْتُنَّ تَطْلُبْنَ يَسُوعَ ٱلنَّاصِرِيَّ ٱلْمَصْلُوبَ. قَدْ قَامَ! لَيْسَ هُوَ هَهُنَا. هُوَذَا ٱلْمَوْضِعُ ٱلَّذِي وَضَعُوهُ فِيهِ. لَكِنِ ٱذْهَبْنَ وَقُلْنَ لِتَلَامِيذِهِ وَلِبُطْرُسَ: إِنَّهُ يَسْبِقُكُمْ إِلَى ٱلْجَلِيلِ. هُنَاكَ تَرَوْنَهُ كَمَا قَالَ لَكُمْ». فَخَرَجْنَ سَرِيعًا وَهَرَبْنَ مِنَ ٱلْقَبْرِ، لِأَنَّ ٱلرِّعْدَةَ وَٱلْحَيْرَةَ أَخَذَتَاهُنَّ. وَلَمْ يَقُلْنَ لِأَحَدٍ شَيْئًا لِأَنَّهُنَّ كُنَّ خَائِفَاتٍ )
    صلواتكم
    أبناء الفادى
  • خرستوس انيستى- أليثوس انيستى

من التفسيرالابائى لابونا تادرس:

“يقول الأنبا بولس البوشي: [قام الرب والحجر مختوم على باب القبر، وكما وُلد من البتول وهي عذراء كنبوة حزقيال (حز 44: 1-3). وأما دحرجة الملاك للحجر عن باب القبر، فلكي تعلن القيامة جيدًا، لئلا إذا بقي الحجر مختومًا، يُظن أن جسده في القبر