
صعد الرب إلى السماء لكي ما يصعد قلب الإنسان إليه في الأعالي، كما يردد الشعب عند سمعه قول الكاهن في القداس الالهي أين هي قلوبكم؟ فيجاوب الشعب ويقول هي عند الرب، وليرفع نظر الإنسان من الأرضيات إلي السمائيات – “غير ناظرين إلى الأشياء التى ترى بل إلى الأشياء التي لا ترى لأن التي ترى وقتية وأما التي لا ترى فأبدية” (2كو 4: 18).
كل عام وحضراتكم بخير بمناسبة عيد الصعود المجيد – من الأعياد السيدية الكبرى…
مقالات أخرى
صدقني لآبد ألا نقلق
عظة “حكايات الكريسماس” – القس يوحنا جورج – سات 7