
- اليوم الثانى من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
- الموضوع العام للصوم الكبير : الجهاد الروحى
- موضوع الأسبوع السادس :
صبغة الجهاد ( المعمودية ) - موضوع اليوم الثانى :
اعتراف المعمودية - فالنبوة الأولى ( أم ٨: ١٢-٢١) تحث المؤمنين على على الاعتراف بإيمانهم
- والنبوة الثانية ( إش٤٤ : ١-٨) عن تعزيات الله لهم
- والنبوة الثالثة
( أى ٣٢: ١٧ -٣٣: ١-٣٣) عن افتدائهم ( الله يفتدى نفس الإنسان من الهبوط إلى الهاوية - والنبوة الرابعة
( ٢مل ٥: ١-٢٧) عن مجانية هذا الافتداء ( مثل افتداء نعمان السريانى من مرضه )
( هذه النبوة لم تُذكَر فى الطبعة الحديثة ) - وإنجيل باكر ( لو ٤: ٢٢-٣٠ ) يتحدث عن امتهان ومضايقة المعترفين بإيمانهم
- البولس ( ١كو ١٤: ١٨ – ٢٨ ) السلوك بالكمال
- الكاثوليكون
( يع ١: ٢٢ — ٢: ١ )
العمل بالكلمة - الابركسيس ( أع ١٩ : ١١- ٢٠ ) اجراء العجائب على أيدى المبشرين بالكلمة
- وإنجيل القداس عن حثهم على الاعتراف بإيمانهم
- مزمور القداس مز ٤١ : ١
- إنجيل القداس لو ٩ : ١٨ – ٢٢
- نختار آية ٢٠ ( فقال لهم وأنتم من تقولون أنى أنا فأجاب بطرس وقال : مسيح الله )
- قراءة إنجيل القداس : ( وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي عَلَى ٱنْفِرَادٍ كَانَ ٱلتَّلَامِيذُ مَعَهُ. فَسَأَلَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ تَقُولُ ٱلْجُمُوعُ أَنِّي أَنَا؟». فَأَجَابُوا وَقَالوا: «يُوحَنَّا ٱلْمَعْمَدَانُ. وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا. وَآخَرُونَ: إِنَّ نَبِيًّا مِنَ ٱلْقُدَمَاءِ قَامَ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ أَنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ: «مَسِيحُ ٱللهِ!». فَٱنْتَهَرَهُمْ وَأَوْصَى أَنْ لَا يَقُولُوا ذَلِكَ لِأَحَدٍ، قَائِلًا: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ ٱلشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ يَقُومُ )
من التفسيرالابائى لابونا تادرس :
“إن كنَّا مع الجموع ننعم بأعماله العجيبة ونشبع ونرتوي، فإنه يريدنا أن نلتقي معه على اِنفراد نتمتَّع بأسراره الإلهيَّة، إذ يريد أن يقدِّم لنا نفسه شخصيًا، لنقول له مع بطرس الرسول: “مسيح الله!” وكما يقول القديس أمبروسيوس: [يشمل هذا الاسم كل شيء، ويعبِّر عن طبيعته، ويحوي كل الفضائل.
مقالات أخرى
في عيد الشهدا
من هو اندراوس الرسول
سلسة ثمار الروح القدس: الإيمان