كنيستا السيدة العذراء والأنبا بيشوي والسيدة العذراء والأنبا رويس

"مساكنك محبوبة يا رب إله القوات. تشتاق وتذوب نفسي للدخول إلى ديار الرب" (مز 83: 1)

الخميس ١٢ -٥ – ٢٠٢٢م ٤ بشنس ١٧٣٧ ش


اليوم الرابع من الأسبوع الثالث من الخمسين المقدسة وموضوعه :
نصرة الإيمان

  • فيتحدث إنجيل عشية
    ( مت ١٣: ٥٣-٥٨ ) عن ميل الأشرار عن الإيمان
  • وإنجيل باكر ( مت ٢٢: ٣٤-٥٨ ) عن إبادة الأشرار
  • والبولس ( رو ٢: ١٧-٢٠) يتحدث عن صورة العلم والحق الذى يجب أن يكون فى المؤمنين
  • والكاثوليكون ( ١يو ٢: ٢٦- ٣: ١) يتحدث عن عمل المؤمنين للبر
  • والإبركسيس ( أع ٥ : ١-٦) يتحدث عن قصاص الرسل من المختلسين
  • وإنجيل القداس عن النصرة التى تكون لمنتظريه
  • مزمور القداس مز ٣٢: ١٧، ١٨
  • إنجيل القداس يو ٨ : ٢٨ – ٣٠
  • نختار آية ٢٨ ( فقال لهم يسوع متى رفعتم ابن الانسان فحينئذ تفهمون إنى أنا هو ولست أفعل شيئا من نفسى بل أتكلم بهذا كما علمنى أبى )
  • قراءة الانجيل القداس ( فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهَذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي. وَٱلَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي ٱلْآبُ وَحْدِي، لِأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ». وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ بِهَذَا آمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ )
    صلواتكم
    أبناء الفادى
  • المسيح قام .. بالحقيقة قام
  • بخريستوس افطونف
    خين أوميثمى

من تفسيرابونا تادرس:
فقال لهم يسوع:
متى رفعتم ابن الإنسان فحينئذ تفهمون إني أنا هو،
ولست أفعل شيئًا من نفسي،
بل أتكلم بهذا كما علمني أبي”. [28]

إذ يمتلئ شرهم بصلبه، عندئذ يدركون أنهم صلبوا رب المجد، وذلك خلال العلامات التي تحدث أثناء الصلب والقيامة وما بعد قيامته.

كانت ذبيحة المحرقة تُدعى “رفع”، وفي كثير من طقوس التقدمات والذبائح ترفع الذبيحة إلى أعلى، وتُحرك أمام الرب. هكذا رُفع السيد المسيح على الصليب. وفي القداس الإلهي إذ يختار الكاهن الحمل يُدعى هذا الطقس “رفع الحمل”. وبالفعل يضعه في لفافة ويرفعه على جبينه وهو يصلي: “مجدًا وإكرامًا، إكرامًا ومجدًا للثالوث القدوس”.