
اجتماع مجمع نيقية المسكونى الأول وهو يوم أساسى وتكرر
٥ مرات
- وموضوع القراءات عن آباء المجامع
- فأنجيل عشية
( مت ٢٥: ١٤-٢٣ ) يتحدث عن محاسبة المخلص لهم - وأنجيل باكر ( لو ٦: ١٧-٢٣) يتحدث مجازاته له
- وتشير الرسائل إلى آباء المجامع
- فالبولس ( رو ٤: ١٣ — ٥: ١- ٥) يتكلم عن إيمانهم الذى اتصفوا به
- والكاثوليكون ( ١بط١: ٣- ١٢ ) يتكلم عن آلامهم من أجل الإيمان
- والابركسيس ( أع ١١: ١٥-٢٤) يتحدث عن ثمرة جهادهم
- وأنجيل القداس يتحدث عن تأييد المخلص لقرارتهم وارشادهم
- مز مور القداس مز١٩: ٤ ، مز ١٣٢: ٩
- أنجيل القداس مت ١٦: ١٣-١٩
- نختار آية ١٦(فأجاب سمعان بطرس وقال أنت هوالمسيح ابن الله الحى )
- قراءة أنجيل القداس ( وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلَامِيذَهُ قَائِلًا: «مَنْ يَقُولُ ٱلنَّاسُ إِنِّي أَنَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ ؟». فَقَالُوا: «قَوْمٌ: يُوحَنَّا ٱلْمَعْمَدَانُ ، وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا، وَآخَرُونَ: إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ ». قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟». فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ!». فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «طُوبَى لَكَ يا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لَمْ يُعْلِنْ لَكَ ، لَكِنَّ أَبِي ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ. وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ ، وَعَلَى هَذِهِ ٱلصَّخْرَةِ أَبْنِي كَنِيسَتِي ، وَأَبْوَابُ ٱلْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ ٱلسَّمَاوَاتِ ، فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولًا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ )
من التفسيرالابائى لابونا تادرس
“سؤال السيّد لتلاميذه لم يكن اِستفسارًا ولا لكي يَعلم ما في قلوبهم، وإنما ليعطيهم الفرصة لنزع الأفكار البشريّة الخاطئة، وقبول الإعلان الإلهي؛ وكما يقول القديس كيرلس الكبير:
أنه كان يهيّئ تلاميذه لآلامه حتى لا يتشكّكوا فيه.
مقالات أخرى
في عيد الشهدا
من هو اندراوس الرسول
سلسة ثمار الروح القدس: الإيمان