
نياحة القديس لاتصون ويأخذ قراءات ٢٢ طوبة وهو يوم الآباء الرهبان وعلى رأسه الأنبا أنطونيوس وتكررت هذه القراءة ٩ مرات
+ فإنجيل عشية (مت٢٥: ١٤-٢٣)
عن محاسبة المخلص لهم
+ وإنجيل باكر ( لو ١٩: ١١-١٩ ) عن ميراثه الذى يكافىء به عبيده الرهبان
+ والرسائل يتكلم عن الرهبان
+ فالبولس ( في ٣: ٢٠— ٤: ١-٩) يتكلم عن سهرهم
+ والكاثوليكون ( يع ٥: ٩-٢٠) يتحدث عن سهرهم
+ والابركسيس ( أع ١١: ١٩-٢٦) يتحدث عن ربحهم لكثير من النفوس بتعليمهم وقدوتهم وطلباتهم
+ وإنجيل القداس عن نعيم المخلص الذى يورثه لعبيده
+ مزمور القداس
مز ٣٤: ١٩ ، مز ٦٨: ٤
+ إنجيل القداس لو ١٢: ٣٢- ٤٤
+ نختار آية ٤٠ ( فكونوا أنتم إذًا مستعدين لأنه فى ساعة لا تظنون يأتى ابن الإنسان )
+ قراءة إنجيل القداس ( لَا تَخَفْ، أَيُّهَا ٱلْقَطِيعُ ٱلصَّغِيرُ، لِأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ ٱلْمَلَكُوتَ. بِيعُوا مَا لَكُمْ وَأَعْطُوا صَدَقَةً. اِعْمَلُوا لَكُمْ أَكْيَاسًا لَا تَفْنَى وَكَنْزًا لَا يَنْفَدُ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، حَيْثُ لَا يَقْرَبُ سَارِقٌ وَلَا يُبْلِي سُوسٌ، لِأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكُمْ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكُمْ أَيْضًا. «لِتَكُنْ أَحْقَاؤُكُمْ مُمَنْطَقَةً وَسُرُجُكُمْ مُوقَدَةً، وَأَنْتُمْ مِثْلُ أُنَاسٍ يَنْتَظِرُونَ سَيِّدَهُمْ مَتَى يَرْجِعُ مِنَ ٱلْعُرْسِ، حَتَّى إِذَا جَاءَ وَقَرَعَ يَفْتَحُونَ لَهُ لِلْوَقْتِ. طُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ ٱلَّذِينَ إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُمْ يَجِدُهُمْ سَاهِرِينَ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَتَمَنْطَقُ وَيُتْكِئُهُمْ وَيَتَقَدَّمُ وَيَخْدُمُهُمْ. وَإِنْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّانِي أَوْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّالِثِ وَوَجَدَهُمْ هَكَذَا، فَطُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ. وَإِنَّمَا ٱعْلَمُوا هَذَا: أَنَّهُ لَوْ عَرَفَ رَبُّ ٱلْبَيْتِ فِي أَيَّةِ سَاعَةٍ يَأْتِي ٱلسَّارِقُ لَسَهِرَ، وَلَمْ يَدَعْ بَيْتَهُ يُنْقَبُ. فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لَا تَظُنُّونَ يَأْتِي ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ». فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ، أَلَنَا تَقُولُ هَذَا ٱلْمَثَلَ أَمْ لِلْجَمِيعِ أَيْضًا؟». فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «فَمَنْ هُوَ ٱلْوَكِيلُ ٱلْأَمِينُ ٱلْحَكِيمُ ٱلَّذِي يُقِيمُهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ ٱلْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا؟ طُوبَى لِذَلِكَ ٱلْعَبْدِ ٱلَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هَكَذَا! بِٱلْحَقِّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُقِيمُهُ عَلَى جَمِيعِ أَمْوَالِهِ )
من التفسير الابائى لابونا تادرس على :
فكونوا أنتم إذًا مستعدين
لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان” [38-40].
يرى الأب ميثوديوس(505) أن السيِّد المسيح قد يأتي في الهزيع الأول عندما يكون الإنسان في طفولته، وربما ينتظرنا حتى الهزيع الثاني، أي عندما نبلغ النضوج (الرجولة) أو في الهزيع الثالث أي في الشيخوخة. إذن لنستعد لملاقاته إن كنا أطفالًا أو كبارًا أو شيوخًا. وقد قدَّم لنا القديس كيرلس الكبير ذات التفسير.
مقالات أخرى
الخميس ٢ – ٦ – ٢٠٢٢ م_ ٢٥ بؤونة ١٧٣٨ ش
الأحد ٢٩ – ٥ – ٢٠٢٢ م ٢١ بشنس ١٧٣٨ ش
قراءات الخماسين 6 – الأحد الخامس – الرب يسوع المسيح هو طريق حياتنا