شهادة القديس ثاوفيلس وزوجته بالفيوم ويأخذ قراءات يوم ٢٠ أبيب وهو ( يوم شهداء الكنيسة الشرقية ) وقد تكررت قراءته ١١ مرات
+ ويتحدث إنجيل عشية
( مت ١٠: ١٦-٢٣) عن تقوية المخلص للشهداء عند محاكمتهم
+ ويتحدث إنجيل باكر
( لو ٧: ١١-١٧) عن افتقاده لهم
+ والرسائل تتحدث عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢تى٢: ٣-١٥) يتحدث عن آلامهم كجنود للمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨-١٥) يتحدث عن برهم
+ والبركسيس ( أع٢٧: ٤٢– ٢٨: ١-٦ ) عن نجاتهم من كل شر
+ وإنجيل القداس عن إعلان بشارة خلاصه لهم
+ مزمور القداس مز ٩١: ١٣ ، ١١
+ إنجيل القداس لو ١٠: ٢١ – ٢٤
+ نختار آية ٢٤ ( لأنى أقول لكم إن أنبياء كثيرين وملوكا أرادوا أن ينظروا ما أنتم تنظرون ولم تنظروا ، وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا)
+ قراءة إنجيل الفداس ( وَفِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِٱلرُّوحِ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا ٱلْآبُ، رَبُّ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ، لِأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ ٱلْحُكَمَاءِ وَٱلْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلْأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا ٱلْآبُ، لِأَنْ هَكَذَا صَارَتِ ٱلْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ ٱلِٱبْنُ إِلَّا ٱلْآبُ، وَلَا مَنْ هُوَ ٱلْآبُ إِلَّا ٱلِٱبْنُ، وَمَنْ أَرَادَ ٱلِٱبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ عَلَى ٱنْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ ٱلَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ! لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ كَثِيرِينَ وَمُلُوكًا أَرَادُوا أَنْ يَنْظُرُوا مَا أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَلَمْ يَنْظُرُوا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا)
من تفسير ابونا تادرس يعقوب على الآية ٢١
من هذا نُدرك أن الحكمة الجديدة التي من أجلها تهلَّل يسوع توهب لنا في المسيح يسوع بخلع إنساننا القديم، وتمتُّعنا بالإنسان الجديد الذي على صورة خالقنا، صورة المسيح. خلال هذا الإنسان الجديد، أي اتحادنا مع الله في المسيح يسوع، نصير أولاد الله أو أطفاله نتعرَّف على أسراره الإلهيَّة
مقالات أخرى
عيد الميلاد المجيد – رسالة من السماء
2024 – عام الإيمان
في عيد الشهدا