كنيستا السيدة العذراء والأنبا بيشوي والسيدة العذراء والأنبا رويس

"مساكنك محبوبة يا رب إله القوات. تشتاق وتذوب نفسي للدخول إلى ديار الرب" (مز 83: 1)

 + اليوم الجمعة ٤ – ١٠ – ٢٠١٩ ٢٣ توت ١٧٣٦ ش


شهادة القديس أونانيوس الأسقف وأندراوس أخيه
ويأخذ قراءات ٢١ توت
وقد خصصت الكنيسة هذا اليوم ليكون لـ ( أساقفة المشرق ) وقد تكررت هذه القراءة ٥ مرات
+ ويتحدث *إنجيل العشية* (مر٤: ٢١-٢٥) عن إعلان سراج الإنجيل فيهم ،
*وإنجيل باكر* ( مر٣: ٢٢- ٢٧ ) عن معونته لهم
+ والرسائل عن الأساقفة
+ فالبولس ( فى ١: ١-١١ ) يتحدث عن اشتراكهم كأخوة فى نعمة الأنجيل
+ والكاثوليكون ( ١يو ٢: ٧- ١١ ) يتحدث عن محبتهم
+ والابركسيس ( أع ١٩: ١١-١٧ ) يتحدث عن عجائبهم
*وإنجيل القداس* عن جزائه لهم
+ مزمور القداس مز ١٦: ١٠، ١١
+ إنجيل القداس مر ٣: ٢٨-٣٥
+ نختار آية ٣٥: ( لأن من يصنع مشيئة الله هو أخى وأختى وأمى )
+ قراءة إنجيل القداس ( اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ جَمِيعَ ٱلْخَطَايَا تُغْفَرُ لِبَنِي ٱلْبَشَرِ،
وَٱلتَّجَادِيفَ ٱلَّتِي يُجَدِّفُونَهَا. وَلَكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ، بَلْ هُوَ مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً». لِأَنَّهُمْ قَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ رُوحًا نَجِسًا». فَجَاءَتْ حِينَئِذٍ إِخْوَتُهُ وَأُمُّهُ وَوَقَفُوا خَارِجًا وَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ يَدْعُونَهُ. وَكَانَ ٱلْجَمْعُ جَالِسًا حَوْلَهُ، فَقَالُوا لَهُ: «هُوَذَا أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ خَارِجًا يَطْلُبُونَكَ». فَأَجَابَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ أُمِّي وَإِخْوَتِي؟». ثُمَّ نَظَرَ حَوْلَهُ إِلَى ٱلْجَالِسِينَ وَقَالَ: «هَا أُمِّي وَإِخْوَتِي، لِأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ ٱللهِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي )
: من التفسير الابائى لابونا تادرس

ها أمي وإخوتي. لأن من يصنع مشيئة الله هو أخي وأختي وأمي” 35

*     يظهر الرب أنه يلزمنا أن نكرم من هم أقرباء لنا حسب الإيمان أكثر من القرابات حسب الدمحقًا الإنسان يصير كأم ليسوع بالكرازة به، إذ يكون كمن يلد الرب في قلوب سامعيه

القديس يوحنا الذهبي الفم