
“وكل الجمع طلبوا أن يلمسوه لأن قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع” (لو 6: 19)
كان ايمان الجموع أن مجرد لمس ربنا يسوع يشفيهم، فلمسه يهب قوة، القوة الخارجة منه تشفي الكل. هذه الآية تجيب عن تساؤلات البعض حول التناول من الأسرار المقدسة.. فلمس جسده ودمه يشفي، لأن فيه الحياة والشفاء. لمست نازفة الدم هدب ثوبه فنالت الشفاء ومدح السيد ايمانها البسيط العميق..
“إن يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد”
يظل دائما وأبدا لمسه شافيا لأمراضنا الروحية والجسدية… وهل يعقل أن ينبوع الحياة ينقل موتا !!!
الكنيسة
الأثنين 16 مارس 2020م
عام الرجاء 2020
مقالات أخرى
عيد الميلاد المجيد – رسالة من السماء
2024 – عام الإيمان
في عيد الشهدا