نحزن كثيرا لفراق احبابنا ونتاثر يا ليتهم ما رحلوا ولكن ننسي إنهم عاشوا ناظرين إلي فوق حيث المسيح جالس
عاشو حياة ثابتة في المسيح لا تتغير بظروف الألم والمرض والعوز وضغوط الحياة لم هيتموا بالغد
عاشوا مثبتين نظرهم الي فوق فتصور المسيح فيهم
عاشوا غير مهتمين بشئ
عاشوا كمن حسبوا العالم نفاية
عاشوا فزرعوا بالدموع فحصدوا بالابتهاج
عاشوا ملقين كل همهم عليه
عاشو ا مكتئبين لكن غير متروكين عاشوا في جهاد حتي الدم
عاشو بالايمان فتقوا من ضعف حتي ولو ايمان حبة الخردل الذي ينقل جبال
عاشوا يفكروا فيما هو للأحياء صاروا للكل احد كل شئ (۲۲ صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ، لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَال قَوْمًا. بس 1كو22:9)
امنا اما نحن فكيف نعيش وبماذا نؤمن و ماذا نعمل لان كل عمل سيظهر ان كان خيرااا او ان كان شرا
۱۳ فَعَمَلُ كُلِّ وَاحِدٍ سَيَصِيرُ ظَاهِرًا لأَنَّ الْيَوْمَ سَيُبَيِّنُهُ. لأَنَّهُ بِنَارٍ يُسْتَعْلَنُ، وَسَتَمْتَحِنُ النَّارُ عَمَلَ كُلِّ وَاحِدٍ مَا هُوَ.
(1كو13:3)
مقالات أخرى
عيد الميلاد المجيد – رسالة من السماء
2024 – عام الإيمان
في عيد الشهدا